الإفراد، وإنما يصح مع التركيب (?)، ولا تركيب مع الوحدة (?).
ولأجل هذه الاعتراضات المذكورات (?)، قال المؤلف: أصحها الثلاثة الأولى؛ لعدم اشتراط الترتيب والتعدد فيها.
قوله: (وهو (?) يكون في التصورات (?) لتحصيل الحدود الكاشفة عن الحقائق المفردة، على ترتيب خاص (?) تقدم أول الكتاب، وفي التصديقا [ت] (?) لتحصيل المطالب التصديقية، على ترتيب خاص وشروط (?) خاصة حررت في علم المنطق).
ش: [لما] (?) ذكر (?) المؤلف رحمه الله حقيقة النظر، شرع ها هنا في بيان محله، فذكر أنه يكون في التصورات، ويكون في التصديقات، وذلك أن العلم على قسمين: علم التصور، وعلم التصديق.
فالتصوري: هو أن تصور في النفس صورة من غير أن تحكم عليها بنفي ولا إثبات.