أسقطوه بعفوهم.
وعلى قول أشهب والشافعي: لهم الدية؛ إذ لهم شيئان (?) وهما القصاص أو الدية.
قوله: (والقياس الآخر ليس كذلك)، راجع [إلى] (?) جميع الأشياء العشرة [المذكورة] (?).
قوله: (قال الإِمام رحمه الله: أو يكون أحد القياسين متفقًا على علته، أو أقل خلافًا، أو بعض مقدماته يقينية، أو علته وصفًا حقيقيًا) (?) (?).
[ش]: (?) قوله: (أو يكون أحد القياسين متفقًا على علته) (?)؛ لأن القياس المتفق على علته أولى من (?) المختلف في علته.
مثاله: (?) اختلافهم في النبيذ.