وإنما قلنا [بأن] (?) الأول (?) معلوم؛ لأن الرواة اتفقوا على مرفوعه (?) إليه عليه السلام، بخلاف كل ركعة.
قوله: (وإِن كانا خاصين فحكمهما حكم العامين، الحكم كالحكم، والتقسيم كالتقسيم، وإِن كانا معلومين والتاريخ معلوم نسخ المتأخر المتقدم (?)).
مثاله:/ 226/ قوله تعالى: {عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مائَتَينِ} الآية (?).
هذا خاص، وقوله تعالى: {الآنَ خَفَّفَ اللهُ عَنكمْ} (?) الآية (?) هذا خاص أيضًا.
وإن جهل التاريخ، سقطا ووجب الوقف.
وإن علمت المقارنة، خير بينهما.
[وإن كانا مظنونين، فإن علم التاريخ، نسخ المتأخر المتقدم.
وإن جهل التاريخ، رجع إلى الترجيح.