جواز نسخ الكتاب بالآحاد فجائز عقلًا غير واقع سمعًا، خلافًا لأهل الظاهر والباجي منا، مستدلًا بتحويل القبلة عن بيت المقدس إلى الكعبة (?).
قوله: (وإِن جهل الحال تعين المعلوم)، لأجل رجحانه فإن العمل (?) بالراجح متعين (?) (?).
مثاله: قوله عليه السلام: "كل صلاة لم يقرأ فيها بأم القرآن [فهي خداج] " (?) (?) هذا معلوم، وقوله: "كل ركعة [لم يقرأ فيها بأم القرآن فهي خداج] " (?) (?) مظنون، ..................................................