فإن قتل العمد علة لتغليظ العذاب.
ومنه قوله تعالى: {وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ} (?)، فإن (?) قتل الخطأ علة لتحرير الرقبة.
ومنه قوله تعالى: {وَالَّذِينَ يُظَاهِرُونَ (?) (?) مِنْ نِسَائِهِمْ ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا قَالُوا فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا} (?).
واعلم أن الفاء تارة تدخل على المعلول (?) مثل (?) هذه المثول (?) المذكورة،