مثاله: قياس العبد على الأمة في تشطير (?) الحد، [لأنه ورد النص بالتشطير في الأمة في قوله تعالى: {فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِن الْعَذَابِ} (?)، فيقاس على الأمة في ذلك] (?)؛ إذ لا فارق بينهما إلا الذكورية، وهو وصف لا يصلح (?) للتعليل، فيسوى (?) في الحكم بينهما لعدم الفارق (?).
ومثاله أيضًا: [قياس] (?) بيع الصفة على بيع الرؤية في الجواز؛ إذ لا فارق بينهما إلا الرؤية، وهي لا يصح (?) أن تكون (?) فارقًا بينهما في أغراض (?) المبيع، فيسوى بينهما في الحكم (?).