ويرد على الرابع، وهو حديث القضاء بالرأي (?): أنه رواية أسامة الليثي، وهو ضعيف (?).
ويرد على الخامس والسادس، وهما حديث القبلة، وحديث الدين: أن اجتهاد النبي عليه السلام لا يلحق به غيره؛ لأنه لا ينطق [عن] (?) الهوى (?) (?).