الفصل الأول في حقيقته (?)

قوله: (وهو المحتمل للصدق والكذب لذاته، احترازًا من خبر (?) المعصوم، والخبر على خلاف الضرورة) (?).

ش: اختلف (?) في الخبر هل يحد أو لا يحد؟ قولان، فإذا قلنا: لا يحد ففيه قولان، قيل: لعسره (?)، وقيل: لأنه ضروري (?).

فإذا (?) قلنا بأنه يحد فقيل: هو الكلام الذي يدخله الصدق والكذب، قاله

طور بواسطة نورين ميديا © 2015