إليه كل مكلف؛ لأن التكليف به يعم كل أحد من المكلفين، كدم البراغيث ، والدماميل ، وطين المطر، وغيرها بالنسبة إلى العفو عنها، وكمسّ الأنثيين، والدبر، أو بين الإليتين، بالنسبة إلى نقض الوضوء، كذلك القيء ، والقلس ، والبلغم ، والرعاف ، والحجامة، والفصادة ،