أحياء فهم في مهلة النظر والاجتهاد، فربما يرجعون أو بعضهم عما أجمعوا عليه، فلا ينعقد الإجماع (?).

قوله: (وإِذا حكم بعض الأئمة (?) وسكت الباقون؛ فعند الشافعي والإِمام ليس بحجة ولا إِجماع (?) (?)، وعند الجبائي إِجماع وحجة بعد انقراض العصر (?)، وعند أبي هاشم ليس بإِجماع وهو حجة (?)، وعند أبي علي بن أبي هريرة (?) (?): إِن كان القائل حاكمًا لم يكن إِجماعًا ولا حجة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015