ورابعة، وخامسة (?) في: باب جميع (?) أدلة المجتهدين وتصرفات المكلفين (?) في الأعيان.
قوله (?): (والقيود في الحدود) وهو الصنف الخامس والمراد بها التحرزات (?) المذكورة في بعض الحدود.
مثاله: زيادة القديم في حد الحكم الشرعي؛ لأن المؤلف زاده هنالك (?) في الفصل الثالث عشر من الباب الأول؛ لأنه قال فيه: الحكم الشرعي هو: خطاب الله تعالى القديم (?).
قوله (?): (وبحيث (?) يستعان بهذا الكتاب على شرح تلك الكتب) (?).
الباء في قوله: (بحيث) متعلق بقوله: (زدت)؛ أي: زدت (?) هذه الأشياء على ما جمعت من تلك الكتب، كي يستعان بهذا الكتاب على شرح