الضمير في "وقته" يعود على البيان، دل عليه سياق الفصل.
ذكر المؤلف في هذا الفصل ثلاثة (?) مسائل، وهي:
تأخير البيان عن وقت الحاجة، وتأخير البيان إلى وقت الحاجة، وتأخير ما يوحى إليه عليه السلام إلى وقت الحاجة.
قوله: (من جوز تكليف ما لا يطاق، جوز تأخير البيان عن وقت الحاجة).
ش: هذه هي المسألة الأولى، وهي جواز تأخير البيان عن وقت الحاجة (?).
قال الغزالي في المستصفى (?): لا خلاف أنه لا يجوز تأخير البيان عن