للتكرار (?)، فإن الفعل يستوعب جميع] (?) الأزمنة فيكون جميع الزمان ظرفًا لإيقاع (?) الفعل، وأما على القول بأن الأمر لا يكون للتكرار فالجزء الذي يكون ظرفًا لإيقاع (?) الفعل هو جزء واحد غير معين، وهو شائع [بين] (?) جميع الأجزاء الزمانية.
قوله: (فالأزمان (?) [محال الأفعال])، هذا راجع إلى قوله: "وَصَلِّ إلا عند الزوال"، وقوله: "والأشخاص محال الحقائق"، راجع إلى قوله: "أعتق رقبة".
قوله: (فالأزمان محال الأفعال) أي: محال لإيقاع (?) الأفعال (?).