الفصل السادس في حكمه بعد التخصيص (?)

ش: ذكر المؤلف في هذا الفصل ثلاث (?) مسائل:

الأولى: دلالة العام على الباقي بعد (?) التخصيص، هل هي بطريق الحقيقة أو بطريق المجاز؟

المسألة الثانية (?): إذا قلنا: إنه مجاز، هل هو مبين فيصح الاحتجاج به، أو هو مجمل فلا يصح الاحتجاج به؟

المسألة الثالثة: جواز القياس على الصورة المخصوصة إذا علمت.

قوله: (لنا وللشافعية، والحنفية، في كونه بعد التخصيص حقيقة أو مجاز قولان، واختار الإمام وأبو الحسين التفصيل بين تخصيصه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015