وقيل: ما يُنقض (?) القضاء بخلافه، وقال الغزالي: إِن استويا توقفنا، وإِلا طلبنا الترجيح، وتوقف القاضي أبو بكر وإِمام الحرمين، وهذا إِذا كان أصل القياس متواترًا، فإِن كان خبر واحد كان الخلاف أقوى.
لنا: أن (?) اقتضاء النصوص تابع للحكم، والقياس مشتمل على علة الحكمة (?) فيقدم (?)).
ش: هذا مخصص رابع، ذكر المؤلف في تخصيص العموم بالقياس (?) سبعة أقوال: