وقال عليه السلام: "نِعْم النساء نساء الأنصار، لم (?) يمنعهن الحياء أن يتفقهن في الدين" (?).
فقول (?) الإمام: إن تكليف النساء بما كلفن به إنما هو من تمام النعمة على الرجال، لا لتوجه التكليف نحوهن كتوجهه إلينا: