الإدراك، ويحتمل أن يعود الضمير في قوله: لا تدركه الغايات [على الله تعالى؛ لأن النظر] (?) في ذات الله تبارك وتعالى غاية لا تدرك؛ إذ لا يَعْرِفُ كيف هو إلا هو.
[قال في الرسالة:] (?) "لا يبلغ كنه صفته الواصفون" (?).
فالمراد بالصفة هنا: الذات [أي: لا يبلغ حقيقة ذاته] (?) الواصفون.
قوله: (والجواد الذي لا تلحقه النهايات) [يثبت في بعض النسخ بالألف بعد الواو] (?) المفتوحة الخفيفة على أنه اسم من أسماء الله (?) [ومعناه: الكثير العطاء] (?)، ذكره ابن العربي (?) في أحكام القرآن في