حصول مصلحته من الكافر (?).
قال (?) في الشرح: وقد مرّ بي في بعض الكتب - لست أذكره الآن - أن الجهاد خاص بالمؤمنين، ولم يخاطب الله (?) بوجوب الجهاد كافرًا، وهو متجه لعدم حصول مصلحته (?) من الكافر (?) (?).
أجيب عن دليله بعدم حصول مصلحته من الكافر (?): بأنا لا نكلفه بالجهاد وهو كافر، بل كلف بأن يسلم ثم يجاهد (?)، كالتكليف بالصلاة حالة الحدث (?).
قوله: (لقوله (?) تعالى حكاية عنهم: {مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ (42) قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ} (?) و (?) لأن العمومات تتناولهم).