ش: وفي هذا الفصل مطلبان:
أحدهما: محل الخلاف.
والثاني (?): فائدة الخلاف.
قوله: (أجمعت (?) الأمة على أنهم مخاطبون بالإِيمان، واختلفوا في خطابهم بالفروع).
ش: هذا هو المطلب (?) الأول وهو: أن محل الخلاف هو الفروع دون الأصول، وهي: الإيمان.
قوله: (مخاطبون بالإِيمان) (?) أي: مخاطبون بالتصديق بالله وبالرسل (?)