[ويكون للتسوية، كقوله تعالى: {فَاصْبِرُوا أَوْ لا تَصْبِرُوا سَوَاءٌ عَلَيْكُمْ} (?).

ويكون للتأديب، كقوله عليه السلام لابن عباس رضي الله عنه: "كُل ممّا يليك" (?).

والفرق بين التأديب والندب: أن التأديب مخصص (?) بإصلاح الأخلاق النفسية، فهو أخص من الندب؛ لأن الندب يكون في غير (?) ذلك؛ كالأمر

طور بواسطة نورين ميديا © 2015