[ويكون للتسوية، كقوله تعالى: {فَاصْبِرُوا أَوْ لا تَصْبِرُوا سَوَاءٌ عَلَيْكُمْ} .
ويكون للتأديب، كقوله عليه السلام لابن عباس رضي الله عنه: "كُل ممّا يليك" .
والفرق بين التأديب والندب: أن التأديب مخصص بإصلاح الأخلاق النفسية، فهو أخص من الندب؛ لأن الندب يكون في غير ذلك؛ كالأمر