قومه أخفض من رتبة فرعون، فسمي خطابهم إياه (?) أمرًا.
وكذلك قول عمرو بن العاص (?) لمعاوية (?) رضي الله عنهما:
أمرتك أمرًا جازمًا فعصيتني ... وكان من التوفيق قتل (?) ابن هاشم (?)