ظاهر كلام المؤلف في شرحه (?).

وظاهر كلام الإمام في المحصول أن هذا القول معناه: أنه حقيقة] (?) في واحد من ثلاثة أمور:

إما الوجوب، أو الندب، أو حقيقة (?) فيهما معًا، فيكون لفظًا (?) مشتركًا بينهما فهو حقيقة في واحد من هذه الثلاثة، ولكن لا يدرى تعيين موضوعه من هذه الثلاثة (?).

وهو مذهب الأشعري، والباقلاني, والغزالي (?).

وإلى هذا القول الرابع أشار المؤلف بقوله: وعند الآخرين لا يعلم حاله.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015