لموضوع النتيجة، مَوْضُوع لمحمولها، وَالثَّانِي: مَحْمُول لَهما، وَالثَّالِث: مَوْضُوع لَهما، وَالرَّابِع: عكس الأول.
فَإِذا ركب كل شكل؛ بِاعْتِبَار الْكُلية والجزئية والموجبة والسالبة، كَانَت مقدراته سِتَّة عشر ضربا.
الشكل الأول أبينها؛ وَلذَلِك يتَوَقَّف غَيره على رُجُوعه إِلَيْهِ، ... ... ... ... ...
هَامِش أشكال؛ فَالْأول: مَحْمُول لموضوع النتيجة، مَوْضُوع لمحمولها.
وَالثَّانِي: مَحْمُول لَهما.
وَالثَّالِث: مَوْضُوع لَهما.
وَالرَّابِع: عكس الأول.
فَإِذا ركب كل شكل؛ بِاعْتِبَار " مقدمتيه فِي " الْكُلية والجزئية، والموجبة والسالبة، كَانَت مقدراته الْعَقْلِيَّة سِتَّة عشر ضربا "؛ لِأَن الصُّغْرَى إِحْدَى الْأَرْبَع، والكبرى إِحْدَاهَا، وتضرب الْأَرْبَع فِي الْأَرْبَع؛ فَتكون سِتَّة عشر؛ لَكِن مِنْهَا مَا لَا يكون بِالْحَقِيقَةِ قِيَاسا؛ فَيكون غير منتج؛ كَمَا ستعرف، إِن شَاءَ الله تَعَالَى.
الشَّرْح: " الشكل الأول: أبينها؛ وَلذَلِك يتَوَقَّف غَيره " من الأشكال فِي النِّتَاج " على