(وَإِذا ارتدى ثوبا جميلا لم أقل ... يَا لَيْت ان عَليّ حسن رِدَائه)

قَالَ: أَحْسَنت لله أَبوك فأنشدني فِي الْمَعْرُوف قلت قَول الْقَائِل.

(يَد الْمَعْرُوف غنم حَيْثُ كَانَت ... تحملهَا كفور أَو شكور)

(فَعِنْدَ الشَّاكِرِينَ لَهَا جَزَاء ... وَعند الله مَا كفر الكفور)

فَدَعَا بِدَوَاةٍ ودرج وَكتب شَيْئا لَا أعلم مَا هُوَ ثمَّ قَالَ لي: كَيفَ تَقول من التُّرَاب: أفعل قلت أترب قَالَ: فَمن الطين قلت: طن قَالَ: فالكتاب مَاذَا قلت: مترب مطين.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015