وحببه اى أَصْحَابه واحمله على ركابه وَسلم لَهُ عصبها وقصبها وادرأ عَنهُ وعنها الْأَعْرَاض والأمراض حَتَّى تُؤَدِّيه سالما إِلَى سَالِمين
من وَصِيَّة الْإِسْكَنْدَر
يَا إسكندر إياك أَن تستعين بمعينٍ مهين فَيَضَع من قدرك ويسوء ذكرك
من كتاب كليلة ودمنة
يعْتَبر عقل الْمُرْسل بِرَأْي رَسُوله ونفاذه فَمن كَانَ شَأْنه اللين والمواتاة أنجح فِي رسَالَته وَالرَّسُول يلين الْقلب إِذا رفق بخشن الصَّدْر إِذا خرق