عن الشارع تشريعه، والأصل في العادات الإباحة إلا ما ورد عن الشارع تحريمه) .
لأن العبادة ما أمر به الشارع أمر إيجاب أو استحباب، فما خرج عن ذلك فليس بعبادة.
ولأن الله خلق لنا جميع ما على الأرض لننتفع به بجميع أنواع الانتفاعات، إلا ماحرمه الشارع علينا.
ومنها (إذا وجدت أسباب العبادات والحقوق ثبتت ووجبت، إلا إذا قارنها المانع) .
ومنها (الواجبات تلزم المكلفين) .
والتكليف يكون بالبلوغ والعقل.
والإتلافات تجب على المكلفين وغيرهم.