والعاجز عن ذلك عليه التقليد والسؤال، كما ذكر الله الأمرين في قوله تعالى {فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون} .
والله أعلم.
وصلى الله على محمد رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم.
تمت الرسالة
رحم الله مصنفها وأسكنه فسيح جناته
ونفع قارئها ودارسها