ووقوع التبليغ لما أتى به نبينا عليه السلام إلى من يأتي في آخر الزمان لانقطاع الرسل بعده، واستحالة خلوهم من حجة الله عليهم1.
حتى قد ظهر ذلك بينهم وأيست من نيله خواطر2 المنحرفين عنه.