من شأي إلى شاء ومن نأي إلى ناء قال عمر بن أبي ربيعة (?)
بأن الحمول فما شأؤنك نقرة ... ولقد أراك تشاء بالأظعان
وأنشد أبو عبيدة: (?)
أقول وقد ناءت بهم غربة النوى ... نوى خيتعور لا تشط ديارك (?)
فيقول الملك من ابن أبي ربيعة وما أبو عبيدة وما هذه الأباطيل إن كان لك عمل صالح فأنت السعيد وإلا فأخسا (?) وراءك فأقول أمهلني (?) ساعة حتى أخبرك بوزن عزرائيل فأقيم الدليل على أن الهمزة زائدة فيه