في المفرق يوجب صدق الإنسان الفرق (?) وكون الحالية بلا خرصٍ (?) أجمل بها من التخرص وقيام النادبة بالمعاذب (?) أحسن بالرجل من أقوال (?) الكاذب وهو أدام الله الجمال به يلزمه البحث عن غوامض الأشياء لأنه يُعتمد بسؤال رائح وغاد. وحاضر يرجو الفائدة وبادٍ فلا غرو إن كشف عن حقائق التصريف واحتج للنكرة وللتعريف (?) وتكلم في (?) همز وإدغام وأزال الشبه من (?) صدور الطغام فاما أنا فجلس (?) البيت إلا أكن (?) الميت لو أُعرضت إلى غربة عن النعيب إعراضي عن الأدب والأديب لأصبحت لا تحسن نعيبًا ولا يطيق هرمِها زعيبًا (?)، ولما وافى شيخنا أبو القسم علي بن محمد همام (?) بتلك

طور بواسطة نورين ميديا © 2015