كأنها في الحسن بنات مخرٍ (?) فأنشأتُ متمثلًا ببيت صخر (?):

لعمري لقد نبهت من كان نائمًا ... وأسمعت من كانت له أذانان

إن الله يُسمع من يشاء وما أنت بمسمعٍ من في القبور أولئك ينادون من كان بعيد. وكنت في غيسان (?) الشبيبة أود أنني من أهل العلم فشجنتني عنه شواجن (?) غادرتني مثل الكرة وهي المحاجن (?) فالآن مشيت رويدًا وتركت عمرًا للضارب وزيدًا وما أوثر أن يزاد في صحيفتي خطأ فيخلُد آمنًا من المحو وإذا صدق فجر اللمة (?) فلا عذر لصاحبها في الكذب ومن لمعذب العطش بالعذب (?) وصدق الشعر

طور بواسطة نورين ميديا © 2015