الشيء بالذكر، فيدل على نفي حكم ما عداه (?)، وَلَا فرق بين أن تعلق باسم (?) أُم صفة (?).
كقوله تعالى: {وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ} (?)، وقوله عَلَيْه الصلاة والسلام: "فِي سائمة الغنم الزكاة" (?).