ثقة، وفيه ضعف.
و (الصفر)؛ بضم فسكون: النحاس الأصفر.
و (الواهنة): الضعف، أو ريح تأخذ في المنكبين أو في العضد.
وفي " فتح المجيد "؛ أن حديث عمران أخرجه أيضاً بنحوه ابن حبان في " صحيحه "، والحاكم وقال: " صحيح الإِسناد "، وأقره الذهبي (84).
وما زال الناس بعد هذا التشديد ممن هو بالمؤمنين رؤوف رحيم ينظمون الودعات للصبيان، أو يضعون لهم عقرباً في جعبة، ثم تعلق بأعناقهم ... إلى غير ذلك من التمائم الجاهلية.
قال السندي في شرح حديث النسائي: " «وَمَنْ تَعَلَّقَ شَيْئًا»؛ أي: علّق شيئاً بعنقه أو عنق صغير- من التعلق بمعنى التعنيق-. قيل: المراد تمائم الجاهلية؛ مثل: الخرزات، وأظفار السباع، وعظامها، وأما ما يكون من القرآن والأسماء الإِلهية، فهو خارج عن هذا الحكم، بل هو جائز؛ لحديث عبد الله ابن عمرو أنه كان يعلق على الصغار بعض ذلك (101). وقيل: القبح إذا علق شيئاً