وكل من زعم أن الإيمان قول مفرد، أو قول ومعرفة، أو قول وتصديق، أو معرفة مجردة، أو تصديق مفرد، أو أنه لا يزيد ولا ينقص، فهو مرجيء1 وبعضهم2 جهمي.

وكل من يبغض أبا بكر وعمر (وعثمان) 3 رضي الله عنهم أو واحداً منهم، وأنكر إمامته وتقدمه وفضله فهو رافضي4.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015