التصديق لا مدخل للزيادة والنقصان فيه وهو الإيمان1.
وعند المعتزلة أن الاسم غير المسمى2. وأن أهل السنة (عندهم) 3 أن الاسم هو المسمى. وقد نص على ذلك جماعة من الأئمة (كـ) الشافعي4، والأصمعي56.