وعند التحقيق كافر.

فعرف أكثر المسلمين مذهبهم وتجنبوهم وعدوهم أعداء.

والكلابية والأشعرية قد أظهروا الرد على المعتزلة، والذب عن السنة وأهلها، وقالوا في القرآن وسائر الصفات ما ذكرنا بعضه، وقولهم في القرآن حيره1 يدعون قرآنا ليس بعربي وأنه الصفة الأزلية وأما هذا النظم العربي فمخلوق عندهم2.

ويقولون: الإِيمان: التصديق3.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015