لم تكلم أو تعمل به" 1.

وهو حديث صحيح مشهور، وقد تلقته الأمة بالقبول وعلقوا به كثيراً من الأحكام.

وقد أخرج النبي صلى الله عليه وسلم حديث النفس عن أن يكون كلاماً في الحقيقة بقوله: "ما لم تتكلم به2 فبين أن من تحدث (في) 3 نفسه بالشيء غير متكلم به في تلك الحالة وغير مؤاخذ بما كان منه.

وقال اليزيدي4 في كتاب "ما اتفق لفظه واختلف معناه من لغات

طور بواسطة نورين ميديا © 2015