وتوقف في إثبات (الوقت الثاني لصلاة المغرب) ، مع أحاديث صحاح رويت فيه بعد إمامة جبريل -عليه السلام- بالنبي - صلى الله عليه وسلم -؛ حين لم يثبت عنده من عدالة رواتها ما يوجب قبول خيرهم.