(عسى وطن يدنو بهم ولعلما ... وإن تعتب الأيام فيهم فربما)

يريد: فربما أعتبت في بعض الأحيان.

وقال أبو الطيب المتنبي:

(وربما تحسن الصنيع لياليه ولكن تكدر الإحسانا)

وقال أيضاً:

(ولربما أطر القناة بفارس ... وثنى فقومها بآخر منهم)

وقال:

(ويوم كيوم العاشقين كمنته ... أراقب فيه الشمس أيان تغرب)

وقال يهجو كافوراً:

(وأسود أما القلب منه فضيق ... نخيب، وأما بطنه فرحيب)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015