من تجارب المعلق: أن الشيعة عاجزون تماما عن الإتيان بفرق جوهري بين النبوة وبين الإمامة "حاشية"

يقولون: إن موتهم باختيارهم وتوثيق ذلك في الحاشية

ما تكلم به العاملي في المتعة يكفي لإثبات ضلالهم، وإشارة الآلوسي إلى المتعة (الدورية)

العزم من المرسلين (?)

يقولون: إن الأئمة يوحى إليهم

، ويقولون: إن الأئمة يوحى إليهم (?)

يقولون بالرجعة

، ويقولون: إن موتهم باختيارهم (?) ، ويقولون بالرجعة أي بأن الأئمة سيرجعون إلى الدنيا وينتصفون من أعدائهم أبي بكر وعمر رضي الله عنهما ومَن والاهما ويصلبونهم ويقتلونهم (?) ، وإن إمام الوقت هو محمد المهدي الذي غاب في سرداب (سُرَّ مَن رَأَى) وإنه حي يُرْزَق ويزعمون أنه إذا ذكر في مجلس حضر فيقومون له، واعتقدوا بتحريف القرآن ونقصانه وأن الله لا يُرَى في الآخرة، وأنكروا كثيرًا من ضروريات الدين.

ومع ذلك يقولون: إنهم على حق، وغيرهم المتبعون لرسول الله صلى الله عليه وسلم المحافظون على ما جاء به المهدي ودين الحق هم المبتدعون، وما أحسن ما قال فيه القائل (?) :

ليس التقى هذي التقية إنما ... هذا النفاق وما سواه المنكر

وما تكلم به في المتعة يكفي لإثبات ضلالهم، وعندهم متعة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015