أَبُو الحسين فيمن تفقه على أبيه، وعلق وسَمع الحديث. ثم ذكر ترجمته كما ذكرها ابن شافع في تاريخه، فقال: هو الأمار بالمعروف، والنهَاء عن المنكر، ذو المقامات المشهودة في ذلك، والمهيب بنور الإيمان واليقين لدى الملوك والمتصرفين.
صحب القاضي أبا يعلى، وتفقه عليه، ثم تمم على