أذن زمانا بجامع دمشق، وحدث عَن عيسى الخياط، والشيخ مجد الدين ابْن تيمية. سمع منهما بحران.

وتوفي فِي ربيع الآخر سنة خمس وسبعمائة رَحِمَهُ اللَّه تَعَالَى.

ومما أفتى بِهِ عُبَادَة - ورأيته بخطه - فِي أوقاف وقفها جَمَاعَة عَلَى جهة واحدة من جهات البر. فَإِذَا خرب أحدها، وليس لَهُ مَا يعمر بِهِ: أَنَّهُ يَجُوز لمباشر الأوقاف: أَن يعمره من الوقف الآخر. ووافقته طائفة من الحنفية.

محمد بن أحمد بن تمام بن حسان التلي، ثم الصالحي، القدوة الزاهد أبو عبد

مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن تمام بْن حسان التلي، ثُمَّ الصالحي، القدوة الزاهد أَبُو عَبْد اللَّهِ:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015