وتوفي فِي شوالَ سنة تسع وثلاثين وسبعمائة. وَدُفِنَ بمقبرة الباب الصغير، وشيعه خلق من القضاة وَالْعُلَمَاء وغيرهم، وحسن الثناء عَلَيْهِ رحمة اللَّه.
وَكَانَ أَبُوهُ: -
شرف الدين عَبْد الغني: فقيهاً أديباً، على لاَ مؤذنا أيضًا.