عَلَيْهِ، ويغري الْمَلِك الظاهر بِهِ؛ لما عنده من الأهلية لكل شَيْء من أمور الدنيا والآخرة. وَهُوَ لا يلتفت إِلَيْهِ، ولا يخضع لَهُ.
حدث بالكثير. وسمع منه الكبار، مِنْهُم: الدمياطي، والحارثي، وعبيد