طلاقه، وبسط الْكَلام عَلَى المسألة، وذلك في زمن المستعصم، ولْد أوذي بسبب ذَلِكَ، هُوَ والمحدث عَبْد الْعَزِيز القحيطي، من بغداد، فَإِنَّهُ وافق عَلَى هَذَا الجواب. وأخرج الشيخ من المدرسة الَّتِي كَانَ مقيما بها، وأُخرج القحيطي من بغداد، وبذلك تحقق قوة إيمانهما، وكونهما إِن شاء اللَّه من خلفاء الرسل فِي وقتهما.

وحدث الشيخ بالكثير، وسمع منه خلق، وَرَوَى عَنْهُ ابْن حصين

طور بواسطة نورين ميديا © 2015