لما كانت له حران، وأراق له خمرا، فأحضره، وقال: أتعرفني. قَالَ: نعم، بالظلم والفسق، أو معنى ذلك. فهم بضربه، فأشير عليه: أن لا يفعل لأجل العامة وميلهم إليه.
وله كتاب " تعليم العوم ما السنة في السلام؟ "