لم يعرف، ونحو ذلك.
ومن مبالغته في الحط قَالَ أَبُو شامة: هذا غلوٌّ من قائله. وهو كما قَالَ. ولا ريب أنه مطعون فيه من جهتين: من جهة ادعائه النسب إلى أبي بكرة فإن هذا أنكره الناس كلهم عليه، واشتهر إنكاره، حتى قَالَ بعضهما: