6/ 6 و 7/ 78.

ولأولهما فقط عن محمَّد بن المنكدر، وذكر آخر قبله، كلاهما عن الأعرج 2/ 192.

ولمحمد بن آدم، عن عبد الرحيم، عن عبيد الله بن عمر، وذكر آخر عن أبي الزبير، عن جابر 5/ 274.

ولهُشَيم أخبرنا مُغيرة، وذكر آخر كلاهما عن الشَّعبي 3/ 71.

ولهُشَيم أيضًا: عن سَيَّار، وحُصين ومُغيرة، وداود بن أبي هند، وإسماعيل بن أبي خالد، وذكر آخرين عن الشَّعبي 6/ 208.

والظاهر من حاله في التثبت أنه عرف أن لفظهما، أو معناهما سواء، وفائدة ذلك:

- الإشعار بضعف المبهم.

- وكونه ليس من شرطه.

- وكثرة الطرق ليترجح بها الخبر عند المعارضة.

* ومن ابتدائه بالنازل ثم إردافه بالعالي وعكسه وهو أكثر للمتقدمين وأعلى ما وقع فيه ما بينه وبين الشارع - صلى الله عليه وسلم - فيه أربع وسائط.

ولذا التقطها القاسم بن علي الأنصاري.

ومنه: قُتيبة، عن مالك، عن نافع، عن ابن عمر 1/ 277 و 1/ 289.

وأنزل ما عنده أيضًا مما هو في (الصلاة)، وكذا في (عمل اليوم والليلة) من الكبرى، خاصة ما بينه وبينه فيه عشرةُ وسائط:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015