الصلاة جهرية، أم سرية. والله تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب.
المسألة الثانية: في بيان مواضع ذكر المصنف له:
أخرجه هنا 29/ 920، وفي "الكبرى" 29/ 992، عن هشام بن عمار، عن صدقة، عن زيد بن واقد، عن نافع بن محمود بن ربيعة، عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه.
المسألة الثالثة: فيمن أخرجه معه:
أخرجه أبو داود في "الصلاة" عن الربيع بن سليمان الأزدي، عن عبد الله بن يوسف، عن الهيثم بن حميد، عن زيد بن واقد، به.
وأخرجه البخاري في "خلق أفعال العباد" رقم 67، وفي "جزء القراءة" ص 65.
وأخرجه الدارقطني جـ 1 ص 319 و 320.
وأخرجه البيهقي في "القراءة خلف الإمام" ص 36 و 37، وفي "السنن الكبرى" 2/ 164. والله تعالى ولي التوفيق.
إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت، وما توفيقي إلا بالله، عليه توكلت، وإليه أنيب.