لطائف هذا الإسناد
منها: أنه من خماسياته، وأنهم ثقات، وأنهم بصريون، إلا مجزأة والصحابي، فإنهما كوفيان.
ومنها: أن مجزأة وابن أبي أوفى هذا أوّل محلّ ذكرهما من الكتاب.
وشرح الحديث مضى مُستوفىً في شرح حديث عائشة رضي الله عنها برقم 49/ 61. فراجعه تستفد. وبالله التوفيق.
* * *
"إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت، وما توفيقي إلا بالله، عليه توكلت، وإليه أنيب".